العلم
إن التعليم و التعلم لا يموت ولا ينتهي سواء الرسمي أو بدون الرسمي. وكما نعرف من القصة البيروني، هو طلب العلم ولو روحه سيترك جسده. وهذه القصة تدل على العلماء يحبون العلم. والعلم قسمان هما العلم توراث والعلم المعاصر. والأول، إن العلم  هو الطبيعي  و الفطري ولكن يكون الفسد والشر  بسبب انحيار حينما توجد الأهمية خصوصية. والإسلام هو الدين العلم وأساسه ومصادره القرآن و الحديث النبوي.
وأول وقبل كل شيء، عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صبى الله عليىه وسلم :"طلب العلم فريضة على كل مسلم". هذا مفروض على كل المسلمين والمسلمات حتى الموت. وليس العلم لطلاب العلم فحسب بل العلم لجميع الإنسان وكما قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم:" بلغوا عني ولو أية..." هذا الحديث يدل على أهمية لنتشار العلم لكل الناس.
أحدث القضايا
من أحدث القضايا  هو تستخدم كلمة الله سبحانه وتعالى للكافرين، ويمارس أحكام الحدود في بلاد المسلمين، وترك الحديث، - وفي ماليزيا، يتنوع أجناس منه الملايوي، الصيني، والهندي و يتنوع أديان منه الإسلام، والبوذا، والكافر، والهندو وغيره. إذا، من يريد أن يحكم الناس فيحكم بأحكام الإسلام بطرق أو وسيلة السليمة. وأفكار مهم جدا هو ما أمر الله سبحانه وتعالى لا بد علينا أن نعمل و نترك ما نهى الله سبحانه وتعالى. وقال أستاذي أن حوالي  10 أيات تدل على الحدود في القرآن و يمارس هذا الأحكام بعد 3 سنوات الدعوة في مكة.
وقال بعض العلماء، قبل نحكم الناس لا بد على البلد أو الحوكومة ترفع الحق والعدل بين الناس. وفي دين الإسلامي، أمر مهم هو لا تبحث المشاكل و المسألة، وهو دين الفطرة ودين الكريم ودين العفو. سيكون دين الإسلامي لا يعلو ولا يعلى عليه.



الخلاصة
          الأخيرا، كن! مثل يجري الماء في النهر و لا يكن مثل يستنقع الماء، نحن كأن الماء في الخير. نعطي الخير إلى الأشخاص الأخر مثل ينفع الناء إلت النبات و الجماد. وسنيجح الإنسان من عندهم العلم فينتفع به. والإنسان الذي ييطلب العلم سيفهم كل أحدث القضايا فهما واسعا وعظيما. وغير ذلك، الإنسان الذي ما عندهم العلم سيكون الضفف.والله أعلم.

Comments (0)